مرسي عاشقه النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرسي عاشقه النور

منتدي بضم كل ماهو قيم وذات طابع ابداعى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مفهوم الإشراف التربوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نديم الجرح
المدير العام
المدير العام
نديم الجرح


عدد الرسائل : 74
تاريخ التسجيل : 12/05/2007

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي Icon_minitimeالأحد يونيو 03 2007, 11:15

مفهوم الإشراف التربوي

لقد حدث تطور في مفهوم الإشراف التربوي خلال العقدين الأخيرين، شأنه في ذلك شأن كثير من المفاهيم التربوية التي تنمو وتتطور نتيجة الأبحاث والدراسات و الممارسات التربوية ، خاصة بعد أن كشفت هذه الدراسات و الأبحاث قصور الأنماط السابقة للإشراف التربوي ( التفتيش - التوجيه ) ، وحاولت هذه الدراسات إحداث التغييرات المرغوبة في العملية التعليمية ، كما حاول الإشراف التربوي الحديث تلافي أوجه القصور ، من خلال نظرة شاملة للعملية التربوية و التعليمية تتجسد في المفهوم التالي للإشراف التربوي :ـ

" الإشراف هو عملية فنية شورية قيادية إنسانية شاملة غايتها تقويم وتطوير العملية التعليمية و التربوية بكافة محاورها "

فهو عملية فنية : تهدف إلى تحسين التعليم و التعلم من خلال رعاية و توجيه و تنشيط النمو المستمر لكل من الطالب و المعلم و المشرف ، و أي شخص آخر له أثر في تحسين العملية التعليمية فنياً كان أم إدارياً.ـ
وهو عملية شورية : تقوم على احترام رأي كل من المعلمين والطلاب وغيرهم من المتأثرين بعمل الإشراف والمؤثرين فيه ، وتسعى هذه العملية إلى تهيئة فرص متكاملة لنمو كل فئة من هذه الفئات وتشجيعها على الابتكار والإبداع.ـ
وهو عملية قيادية : تتمثل في المقدرة على التأثير في المعلمين والطلاب وغيرهم ممن لهم علاقة بالعملية التعليمية ؛ لتنسيق جهودهم من أجل تحسين تلك العملية و تحقيق أهدافها.ـ
وهو عملية إنسانية : تهدف قبل كل شيء إلى الاعتراف بقيمة الفرد بصفته إنساناً ، لكي يتمكن المشرف من بناء صرح الثقة المتبادلة بينه وبين المعلم ، وليتمكن من معرفة الطاقات الموجودة لدى كل فرد يتعامل معه في ضوء ذلك.ـ
وهو عملية شاملة : تعنى بجميع العوامل المؤثرة قي تحسين العملية التعليمية وتطويرها ضمن الإطار العام لأهداف التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية.ـ


مراحل النمو والتطور

المرحلة الأولى : التفتيش
في عام 1377 / 1378هـ أنشأت الوزارة نظاماً أطلقت عليه لفظ ( التفتيش ) ، وأتبعت ذلك بتعيين عدد من المفتشين في كل منطقة يتناسب وحجم المنطقة ، وكانت مهمة المفتش هي الإشراف الفني على المدارس ، وذلك بزيارة المدرسة ثلاث مرات في العام الدراسي ، وكان لكل زيارة غرض معين ، فالزيارة الأولى مهمتها توجيه المعلم ، والثانية للوقوف على أعمال المعلم وتقويمه ، والثالثة لمعرفة مدى أثر المعلم في تحصيل طلابه.ـ
ومع تطور المفهوم أنشأت وزارة المعارف في عام 1378/1379هـ قسماً خاصاً بالتفتيش العام ، وأسندت الإشراف عليه إلى إدارات التعليم الابتدائي، وكان الهدف من إنشاء هذا القسم هو تقويم عملية التفتيش ميدانياً ، ومعرفة ما إذا كانت الوزارة قد حققت الغرض منها ، وكذلك معرفة مدى تنفيذ التعليمات الصادرة من الوزارة ، ثم كتابة تقرير عن ذلك في ضوء ما انطوت عليه الزيارات الميدانية.ـ

المرحلة الثانية : التفتيش الفني
بحلول عام 1384هـ تطورت عملية التفتيش ، حيث أنشأت وزارة المعارف أربعة أقسام متخصصة للمواد الدراسية ( اللغة العربية - اللغات الأجنبية - المواد الاجتماعية - الرياضيات والعلوم ) ، وأطلق عليها عمادة التفتيش الفني.ولقد شملت مهام المفتش دراسة المناهج ، ومراجعة المقررات الدراسية ، وحصر الزيادة والعجز في المعلمين والكتب والأدوات والاحتياجات في المعامل وغيرها. وفي عام 1387هـ تم ربط التفتيش بإدارات متخصصة كالتعليم الثانوي والتعليم المتوسط ومعاهد المعلمين وغيرها ، وتكوين هيئة فنية في كل إدارة من الإدارات التي أسندت إليها مهمة التفتيش لرسم خطط مفتشي المواد وإعداد الدراسات الفنية ، كما تم إصدار تعليمات لمفتشي المواد في المناطق التعليمية باعتماد تقاريرهم وإرسالها إلى إدارات التفتيش المتخصصة في الوزارة ، وتلقي التعليمات منها.ـ

المرحلة الثالثة : التوجيه التربوي
وفي مجال التطوير المستمر ، وإدراكاً من الوزارة أن كلمة تفتيش تعني المباغتة والبحث عن الأخطاء فقد صدرت تعليمات وزارية في عام 1387هـ تنص على ما يأتي :ـ
ـ1-تسمية المفتش الفني بالموجه التربوي.ـ
ـ2-تقوية العلاقة بين الموجه والمعلم ، وارتكازها على الجانب الإنسان والمصلحة العامة.ـ
ـ3-تقديم المشورة الإدارية والفنية لإدارات المدارس التي يزورها الموجه.
ـ4-دراسة المناهج والكتب الدراسية ، والإسهام في أعمال الامتحانات.ـ
وفي عام 1394هـ صدرت تعليمات تنظم زيارات الموجه للمدارس وفق ضوابط تعتمد على مدى الحاجة لهذه الزيارة.ـ

المرحلة الرابعة : إنشاء الإدارة العامة للتوجيه التربوي والتدريب
إدراكاً من الوزارة لأهمية تنظيم عملية التوجيه فقد صدر قرار معالي الوزير رقم 1674/48 في 10/6/1401هـ يقضي بما يلي :ـ
ـ1-إنشاء إدارة عامة جديدة في جهاز الوزارة تسمى [ الإدارة العامة للتوجيه التربوي والتدريب ] وتكون تحت إشراف الوكيل المساعد لشؤون المعلمين.ـ
ـ2-نقل الموجهين التربويين القائمين على رأس العمل في قطاعات التعليم المختلفة وفي جهاز الوزارة إليها.ـ
ـ3-نقل اختصاصات وصلاحيات إدارات التدريب التربوي إليها.ـ
ويلاحظ أن هذه الترتيبات هدفت إلى تنظيم إدارة التوجيه ، مما يترك أثره في عمل الموجهين ، ويظهر حرص الوزارة على تطوير التوجيه التربوي ، وإن من شأن هذه التعديلات أن تعين على أداء العمل بصورة مركزة من حيث الجوانب التخطيطية والتنفيذية.ـ

المرحلة الخامسة : الإشراف التربوي
تمشياً مع القرار رقم 4/3/34/1494 في 22/9/1416هـ والقاضي باعتماد مسمى الإشراف التربوي بدلاً عن التوجيه التربوي تغير مسمى الإدارة العامة للتوجيه التربوي والتدريب إلى [ الإدارة العامة للإشراف التربوي والتدريب ] ؛ ثم إلى المسمى الحالي [ الإدارة العامة للإشراف التربوي ] ، وتتبعها شعب للإشراف التربوي في مختلف التخصصات ، وهذه الشعب تتعاون مع مديري الإشراف التربوي في المناطق والمحافظات التعليمية ، وذلك فيما يتعلق برسم خطط زيارات المدارس بكافة مراحلها من قبل المشرفين ، وتزويدها بما تحتاج إليه من إشراف تربوي، وتعرف ما يعترض سير العملية التعليمية والتربوية من مشكلات سواء لدى المشرفين في المناطق والمحافظات التعليمية ، أو في الميدان ، والمشاركة في بحث وسائل للتغلب على تلك المشكلات وإيجاد حلول لها.ـ
وتمضي وزارة المعارف ممثلة في الإدارة العامة للإشراف التربوي غي تطوير الإشراف التربوي ، ومتابعة تقارير المشرفين التربويين في الإدارات التعليمية ، وما يقومون به من زيارات تهدف إلى زيارة المعلم في مدرسته ومتابعة ما يؤديه مع طلابه ، وأثر ذلك في الطلاب ، ومساعدة المعلمين على تطوير أنفسهم والتحقق من تطبيق المناهج ، وتذليل الصعوبات أي صعوبة قد تعترضهم ، ونقل الخبرات والتجارب التربوية بين المعلمين ، ويقوم المشرف التربوي كذلك بملاحظة ما يتعلق بإدارة المدرسة ؛ ومنها : توزيع الجدول الدراسي توزيعاً عادلاً بين المعلمين ، والتحقق من مدى فاعلية الإدارة في تنظيم السجلات ودقتها ، وكيفية إجراء اختبارات نهاية الفصل الأول ، والاطمئنان على أنها تجري حسب ما خطط لها على المستوى العام للوزارة.ـ




مهام الإدارة العامة للإشراف التربوي

إن رسالة الإدارة العامة للإشراف التربوي بوزارة المعارف هي تحسين العملية التربوية والتعليمية وتطويرها من خلال التخطيط ومتابعة التنفيذ بما يؤدي إلى النهوض بمستوى أداء المشرفين التربويين والمعلمين في الميدان وتقويم عناصر التعليم المدرسي بكافة مدخلاته وعملياته. ومن أهم مسؤوليات الإدارة العامة للإشراف التربوي ومهامها ما يأتي :ـ
ـ1- اقتراح الخطط السنوية والخمسية لبرامج الإشراف التربوي.ـ
ـ2- تقويم العملية التربوية والتعليمية ، بحيث تتناول عملية التقويم كلا من ، الطالب ، والمعلم ، والمقرر الدراسي ، واستراتيجيات التدريس، والوسائل التعليمية ، والنشاطات الصفية ، وأساليب تقويم الطالب ، والمباني المدرسية ، والإمكانات المادية ، والعلاقات بين كل هذه العناصر، والوقوف على المشكلات والمعوقات التي يكشف عنها التقويم.ـ
ـ3- التخطيط المنظم لمواجهة المشكلات التعليمية عن طريق تعبئة كل الإمكانات المتاحة لتحقيق أقصى ما يمكن من الأهداف التربوية والتعليمية.ـ
ـ4- العمل المستمر على رفع مستوى أداء المعلم التعليمي والتربوي وزيادة مستوى التحصيل لدى الطالب.ـ
ـ5- رصد مدى كفاية العمل الإشرافي في الميدان ، والعمل المستمر على رفع مستوى العملية الإشرافية كمًّا وكيفًا بحيث تتحقق الأهداف المتوخاة من الإشراف التربوي.ـ
ـ6- العمل على نقل الخبرات التربوية والتعليمية بين إدارات التعليم في المناطق والمحافظات ، بما يساعد على تحقيق الأهداف التعليمية والتربوية.ـ
ـ7- متابعة المستجدات في أمور التربية والتعليم ونشرها للعاملين في الميدان على شكل نشرات أو محاضرات أو توصيات أو إقامة دورات تدريبية أو غير ذلك من الأساليب.ـ
ـ8- تزويد الأجهزة ذات العلاقة بالنتائج أو الملحوظات المستخلصة من تقارير المشرفين التربويين في الميدان ، الواردة إلى الإدارة ، لاتخاذ اللازم حيال ما يخصها.ـ
ـ9- إعداد الأنظمة والإجراءات التي يجب أن تتبعها إدارات التعليم في المناطق والمحافظات ، وكذا أقسام الوزارة ، فيما يتعلق بالإشراف التربوي.ـ
ـ10- مساندة الأجهزة ذات العلاقة في برامج البحوث والدراسات والتجارب التربوية والتعليمية وتقويمها.ـ
ـ11- عقد اللقاءات والندوات التربوية ؛ لمناقشة بعض الجوانب المتعلقة بطبيعة العمل ، بغرض تطوير العملية التربوية والتعليمية.ـ
ـ12- تنفيذ الزيارات الميدانية ( الجولات الفنّية ) ؛ للوقوف على مستوى العملية الإشرافية وتقويمها ، والاطمئنان على واقع العملية التربوية والتعليمية.ـ
ـ13- المبادرة إلى اقتراح البرامج التدريبية اللازمة لتحسين العملية التعليمية وتطوير أداء المعلِّم.ـ
ـ14- التعاون مع الإدارة العامة للتدريب في إعداد الدورات التدريبية المقترحة ، ومتابعة تقويمها.ـ
ـ15- العمل على ملاحظة أثر التدريب بعد مباشرة المتدربين للعمل ورصد مدى تطبيقهم لما تدربوا عليه أو تعلموه ؛ لمعرفة مستوى كفاية التدريب.ـ
ـ16- تحديد احتياج إدارات التعليم في المناطق والمحافظات من المشرفين التربويين حسب التخصصات المختلفة.ـ
ـ17- الإشراف على إعداد حركة تنقلات المشرفين التربويين بين إدارات التعليم.ـ
ـ18- اقتراح تجديد أو إنهاء عقود المتعاقدين من المشرفين التربويين ، أو من المعلمين في الميدان ، عندما يتبين أهمية ذلك للمصلحة التعليمية.ـ
ـ19- توزيع المخصصات المالية الخاصة بالمصاريف السفرية للمشرفين التربويين في الميدان ، على إدارات التعليم في المناطق والمحافظات.ـ
ـ20- التنسيق مع إدارات التعليم لافتتاح مكاتب الإشراف التربوي ، حسب الحاجة ووفق الأنظمة المتّبعة.ـ



مطبوعات الإشراف التربوي

ـ1-دليل المعلم
صدر عام 1418هـ الطبعة الأولى في 304 صفحة ، يحتوي على أربعة أبواب وثلاثة عشر فصل يعرض مفاهيم تربوية حديثة عن مهنة التعليم وصفات وواجبات المعلم وأهمية تخطيط الدرس وتنفيذ الخطط الدراسية وتقويم نتائج التدريس .ـ
ـ2- دليل المشرف التربوي
الطبعة الأولي صدرت عام 1419هـ في 180 صفحة ،يحتوي على سبعة فصول ويعرض مفاهيم وأساليب حديثة عن فلسفة الأشراف التربوي .ـ
ـ3-نشرة الأشراف التربوي
نشرة فصلية تصدر بمناسبة انعقاد لقاء رؤساء ومد راء الأشراف التربوي في الملكة العربية السعودية تعرض أراء وأفكار مختلفة في مواضيع متعددة .ـ




تطور الإشراف التربوي وأهم إنجازاته في أربع سنوات 1416-1419هـ

تطور المفهوم:ـ
كانت مهمة الإشراف التربوي في بداية نشأته المراقبة والتفتيش والبحث عن عيوب الأداء وممارسة الثواب والعقاب، وبتطور الأنظمة التربوية وبروز اتجاهات حديثة في التربية، تطور إلى مفهوم التوجيه التربوي الذي يعنى بتنمية المعلمين ومعاونتهم على اكتشاف ذواتهم الحقيقية وطاقاتهم المختلفة بطريقة مباشرة، ثم تطور أخيرًا إلى مفهوم الإشراف التربوي فأصبح الآن يبني علاقات عمل مشتركة في إطار من العلاقات الإنسانية ويهدف إلى تنمية المتعلمين والعملية التعليمية بكامل عناصرها من خلال تنمية المعلمين وتطوير أدائهم وتحسين المناهج والوسائل وتطوير البيئة المدرسية.ـ

الآلية الجديدة المقترحة في الإشراف التربوي ودور المشرف المتعاون فيها:ـ
تم تطبيق هذه الآلية في عام 1417هـ وتسعى إلى إحداث نقلة نوعية في مجال العمل الإشرافي من حيث الممارسة والأساليب، وقد أعدت بحيث يمكن معالجة بعض الإشكاليات المتجددة والتي قد تطرأ في مجال الإشراف التربوي، مثل نمطية الأداء، الخلل في مجال التواصل والعلاقات بين المشرف والمعلم، زيادة نصاب المشرف التربوي من المعلمين، توفير الوقت للمشرف التربوي للقيام بمهامه بشكل أفضل. وقد تضمنت بعض الأفكار الرائدة والمفيدة في مجال الإشراف التربوي، أهمها الأخذ بنظام المشرف المتعاون الذي يقوم بدور المشرف التربوي المقيم، ويقف على مشكلات المعلمين عن قرب، فيقدم لهم العون الفني المناسب، ويتعاون مع الجهاز الإداري في المدرسة والمشرف التربوي على توفير الخبرات المهنية المناسبة للمعلمين، كل حسب احتياجه وقدراته وإمكاناته.ـ

إنجازات الإدارة العامة للإشراف التربوي في مجال (النمو المهني)
ـ1. تعديل آلية عمل الإشراف التربوي لتتلاءم مع مفهوم الإشراف التربوي بصورته الشاملة.ـ
ـ2. تقديم الأدلة التربوي المهمة التالية:ـ
- إعداد (دليل المعلم) وهو مرجع مهم للمعلم يعينه على تأدية رسالته على الوجه الأكمل، وقد تضمن:ـ الأهداف وطرائق التدريس، فضلا عن أمور تربوية وتعليمية أخرى مهمة.
- إعداد (دليل المشرف التربوي) الذي يقدم للمشرف في الميدان أهداف الإشراف التربوي، وأساليب تحقيقها، ويزوده بالمعلومات والإرشادات المفيدة له في مجال عمله.
- إعداد (دليل مدير المدرسة) ليكون شمعة تضيء طريق مدير المدرسة، وتساعده على أداء عمله على خير وجه.ـ
ـ3. المشاركة في مشروع تأليف مقررات التربية الوطنية وتدريب المشرفين عليها.ـ
ـ4. تنفيذ دورة تدريبية (تعريفية) لمعلمي مادة التربية الوطنية.ـ
ـ5. المشاركة في إعداد مفردات دليل معلم الصف الأول (المرحلة الابتدائية).ـ
ـ6. العمل بالاشتراك مع الإدارات ذات العلاقة في تزويد جميع مشرفي الرياضيات ومراكز التدريب وتقنيات التعليم بحقيبة إبداع لوسائل الرياضيات اليدوية.ـ
ـ7. تنفيذ اللقاء الدوري لمديري الإشراف التربوي على مستوى المملكة وقد تم تنفيذه في كل من الرياض، عنيزة، المدينة، جدة، الدمام. وكان ينتهي كل لقاء بتوصيات مفيدة وآلية للتنفيذ، وتهدف هذه اللقاءات إلى تطوير أساليب العمل التربوي في ضوء مستجداته.ـ
ـ8. إعداد البرامج التنشيطية في جميع إدارات التعليم وينفذها المشرفون التربويون في الميدان ضمن البرامج التدريبية قصيرة المدى ويستفيد منها ما يقارب عشرين ألف معلم من المعلمين الجدد والقدامى المحتاجين إليها، وهي برامج تنفذ كل عام لمدة أسبوع كامل في جميع المواد الدراسية والإدارة المدرسية، والوسائل التعليمية.ـ
ـ9. إعداد خطة عامة للزيارات واللقاءات التربوية التي يقوم بموجبها المشرفون التربويون في الإدارة بزيارة المناطق والمحافظات التعليمية ، وعقد اللقاءات الخاصة والعامة، وتمت الموافقة عليها في 7/7/1417هـ ، والبدء في تنفيذها مع مطلع النصف الثاني من العام الدراسي 1417هـ .



مواقع لها صلة بالعملية الإشرافية

مكتبة الكونجرس الأمريكي
www.Icweb.Loc.gov/global

جامعة سراسوتا قسم التربية
www.sarasota.edu

رسالة جامعة هارفرد التربوية
www.edletter.org

جامعة جنوب كارولينا
www.sc.edu/bck2skol/fall/fall.html

الجمعية الامريكية للاشراف وتطوير المناهج
www.ascd.org

مجلة البحث
www.infotoday.com/searcher/jun/story2-htm

جامعة كولومبيا 000(كلية المعلمين )
WWW.TC.COLUMBIA.EDU

خطط التدريس لـ8000 معلم
WWW.HOMEWORKCENTRAL.COM

المعهد الوطني للمؤتمرات المدرسي
WWW.NSCINET.COM

موقع لاختبارات مقننة
WWW.HBEM.COM

جمعية المكتبة الأمريكية
www.ala.org.LiconnLadvavcedcourses.html



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://t88p.yoo7.com
 
مفهوم الإشراف التربوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرسي عاشقه النور :: >©~®§][©][نبع كل مايخص التعليم][©][§®~© :: الاشراف التربوي-
انتقل الى: